حميد الشاعري انا مجرد مؤدي

 



لما بدأ صيت حميد الشاعرى فى الأنتشار.. وبدأت حملات الهجوم عليه وكان هجوم وجيه لانه صوته كان شبيه بصوت كومبيوتر غريب.. لما ظهر وأتسال فى النقطة دى تحديدا.. رد: أنا مجرد مؤدى ومش مطرب.
من هنا فتح الشاعرى الباب على مصراعيه لنوعيه اصوات التسعينات انها تخرج وتغنى ولما تتسأل ترد وعلى غرار مقولة الأب الروحى: أنا مؤدى.
لما ظهر اوكا واورتيجا وبدأ اسمهم يسمع جامد وحملات الهجوم تشتغل.. وظاهرة الهجوم دى بالمناسبة (ظاهرة صحية) هجوم نقد.. مش الشتيمة.. المهم طلعوا فى برنامج مع الملحن الكبير حلمى بكر.. ولما أتسال واحد فيهم بعد رأى بكر فى صوتهم.. رد وقال: أنا بغنى اه.. مش احسن ما اشرب مخدرات وانحرف.
من هنا فتحوا الباب من تانى لخروج نوعية بقا من الاشكال الضالة.. اللى كل واحد فيهم يخرج بتصريحات بتدور كلها.. فى الرد السابق ده بس متحور.
السؤال هنا: هل الفن هو العذر لكل هبيد ( وطبعا حميد الشاعرى.. خارج الدايرة دى) انه يتحجج انه الفقر والعوز هو السبب؟
Next Post Previous Post
No Comment
Add Comment
comment url