EVERYTHING EVERYWHERE ALL AT ONCE الغباء الايدولوجي في فيلم
الفيلم ده مثال حىء ..لكيف تقحم أيدولوجية متطرفة على النص الفنى..وبنفس ذات الوقت تستخدم النظرية العلمية كحبكة درامية ..مغلفة بالفلسفة والميلودراما.ء
ومن طبيعتى..عند شمى لرائحة الايدولوجية فى النص الفنى..أتوقف عن استكمال هذا العمل سواء رواية او فيلم.. لتوقعى لما سوف يحدث او ينظر به بعد ذلك من خلال السيناريو.. وفضلت استكماله.. الى الوصول لنهاية الفيلم.ء
و مع سير فضح الغباء فى حشر ودس تلك الافكار وبصورة يبدو منها صناع العمل _ هكذا يتخيلوا_ بكونهم اذكياء.. رغم ان قمة الغباء..وهذا ما يبدو واضحا..ء
تدخل عنصر الرأسمالية على صناعة الفنون..وتدخلها بصورة سافرة مقحمة غبية.. تحاول بها التركيز على افكارا.. تبدو من نص العمل نفسه.. بكونها قد حشرت حشرا على النص الأصلى وعلى القصة فى السرد.ء
كلمة اخيرة تعليقا على نهاية الفيلم..ء
لن تتصالح الفوضى مع الواقع.. ولن تتعايش العدمية مع العالم.ء
